اليوم السابع | شجرة الموريجنا تساعد على تنقية المياه والإضاءة وتقى من الزهايمر
اليوم السابع | شجرة الموريجنا تساعد على تنقية المياه والإضاءة وتقى من الزهايمر
يذكر الدكتور جميل فكرى، منسق عام المشروع القومى لزراعة مصر ورئيس مجلس إدارة جمعية سلة غذاء مصر، أن شجرة المورينجا كلها فوائد، ويحث على زراعتها لما لها من فوائد طبية فكل جزء من أجزاء تلك الشجرة يمكن استخلاص منه فائدة مختلفة.
يقول الدكتور فكرى إن هناك العديد من الفوائد لشجرة المورينجا، ولكن الفوائد الصحية هى الأكثر أهمية، وأثبتت الأبحاث أن الأجزاء المختلفة لشجرة المورينجا غنية بفيتامين بـ "كولين"، وتعمل على تقوية جهاز المناعة، كذلك يمكن استخدامها فى علاج أمراض القلب والتهاب المفاصل والمورينجا غنية بالأحماض الدهنية، حيث تحتوى على أضعاف النسبة الموجودة فى البرتقال وهى مصدر غنى بفيتامين "سي"، وتحتوى على كمية كبيرة من الكالسيوم تفوق ما يحتويه اللبن.
وتحتوى أشجار المورينجا كمية كبيرة من البوتاسيوم أكثر من نسبة ما يحتويه فاكهة الموز، وبذلك فهى تقى من مرض الزهايمر وتقوى الذاكرة وخلايا المخ، وتحتوى المورينجا على كميات كبيرة من الزنك، وتعد علاجا فعالا للأنيميا، حيث تحتوى ثلاث أضعاف الحديد الموجود فى السبانخ وتساعد المورينجا على عمل توازن لمستوى الكولسترول فى الجسم، وتقوم بعمل اتزان فى مستويات السكر بالجسم، ولذلك فإنها علاج لمرضى السكر وعند استخدام المورينجا فى الغذاء اليومى تعمل على تقوية الجهاز المناعى، ولهذا فهى ممتازة لمرضى الإيدز، وتساعد راغبى إنقاص الوزن، لأنها تحتوى على مادة سكرية بدون طاقة، وتفيد الأم المرضعة، لأنها تساعد على إدرار اللبن، كما تستخدم عجينة أوراق المورينجا لتعطى نضارة وجمال للجلد عند استخدامها كقناع وجهه.
يذكر دكتور فكرى أن زيت نبات المورينجا يستخدم فى الإضاءة والطهى وتحسين التربة، ولها استخدامات طبية وفوائد غالية فيمكن أن تستخدم بذور الشجر وسحقها، واستخدامها كمنقٍ للمياه وتحسين قابليته للاستهلاك البشرى ولكن هذه التقنية لا تزال غير معروفة على نطاق واسع.
يقول الدكتور فكرى إن لأشجار المورينجا القدرة على النمو حتى فى الأراضى القاحلة غير الخصبة واحتياجاتها المائية قليلة مقارنة بالأشجار الأخرى، وتتميز أنها شجرة سريعة النمو دائمة الخضرة حتى فى مواسم الجفاف.
لأشجار المورينجا مزايا عديدة فى حين أن احتياجات الأشجار المائية محدودة جدا، وتزرع بنجاح على جسور الترع والمجارى المائية والحدائق المنزلية والتقاسيم حول المزارع، وتستخدم فى تحسين خواص التربة، كما أنها تستخدم فى عدة مجالات كتغذية الحيوانات وتربية النحل ومكافحة النيماتودا، وتربية النحل إلى جانب استخدام كافة معطيات الأشجار فى الدواء والعلاج.
يقول الدكتور فكرى إن أشجار المورينجا من أفضل الخضروات التى تعتبر أحد مصادر الحديد، وتستعمل كفاتح للشهية وتساعد فى عملية الهضم، ويحتوى زيت بذور المورينجا على مواد مضادة للميكروبات ونسبة حديد تزيد عن 38 %.
تستخدم المورينجا فى إنتاج العسل والقلف فى دباغة الجلود، كما أنها تستخدم على هيئة بهارات وفاتح للشهية، وهناك بعض أنواع المورينجا تؤكل مثل الفول الأخضر، بالإضافة إلى الاستخدام الأساسى لها كأشجار للزينة وإنتاج حطب الوقود.
تستخدم المورينجا فى علاج كثير من الأمراض فتستخدم فى علاج التهاب المثانة وعلاج البروستاتا، ويستخدم عصير الأوراق مخلوطا بالليمون لعلاج الاستسقاء بأنواعه، لأنه يعمل على إدرار البول وعلاج الدمامل والبثيرات وعلاج الإسهال وأمراض الكبد والطحال، ويوصى بأكل الأوراق لعلاج مرض السيلان والأمراض الجلدية والروماتيزم ومدر للطمث.
يذكر الدكتور جميل فكرى، منسق عام المشروع القومى لزراعة مصر ورئيس مجلس إدارة جمعية سلة غذاء مصر، أن شجرة المورينجا كلها فوائد، ويحث على زراعتها لما لها من فوائد طبية فكل جزء من أجزاء تلك الشجرة يمكن استخلاص منه فائدة مختلفة.
يقول الدكتور فكرى إن هناك العديد من الفوائد لشجرة المورينجا، ولكن الفوائد الصحية هى الأكثر أهمية، وأثبتت الأبحاث أن الأجزاء المختلفة لشجرة المورينجا غنية بفيتامين بـ "كولين"، وتعمل على تقوية جهاز المناعة، كذلك يمكن استخدامها فى علاج أمراض القلب والتهاب المفاصل والمورينجا غنية بالأحماض الدهنية، حيث تحتوى على أضعاف النسبة الموجودة فى البرتقال وهى مصدر غنى بفيتامين "سي"، وتحتوى على كمية كبيرة من الكالسيوم تفوق ما يحتويه اللبن.
وتحتوى أشجار المورينجا كمية كبيرة من البوتاسيوم أكثر من نسبة ما يحتويه فاكهة الموز، وبذلك فهى تقى من مرض الزهايمر وتقوى الذاكرة وخلايا المخ، وتحتوى المورينجا على كميات كبيرة من الزنك، وتعد علاجا فعالا للأنيميا، حيث تحتوى ثلاث أضعاف الحديد الموجود فى السبانخ وتساعد المورينجا على عمل توازن لمستوى الكولسترول فى الجسم، وتقوم بعمل اتزان فى مستويات السكر بالجسم، ولذلك فإنها علاج لمرضى السكر وعند استخدام المورينجا فى الغذاء اليومى تعمل على تقوية الجهاز المناعى، ولهذا فهى ممتازة لمرضى الإيدز، وتساعد راغبى إنقاص الوزن، لأنها تحتوى على مادة سكرية بدون طاقة، وتفيد الأم المرضعة، لأنها تساعد على إدرار اللبن، كما تستخدم عجينة أوراق المورينجا لتعطى نضارة وجمال للجلد عند استخدامها كقناع وجهه.
يذكر دكتور فكرى أن زيت نبات المورينجا يستخدم فى الإضاءة والطهى وتحسين التربة، ولها استخدامات طبية وفوائد غالية فيمكن أن تستخدم بذور الشجر وسحقها، واستخدامها كمنقٍ للمياه وتحسين قابليته للاستهلاك البشرى ولكن هذه التقنية لا تزال غير معروفة على نطاق واسع.
يقول الدكتور فكرى إن لأشجار المورينجا القدرة على النمو حتى فى الأراضى القاحلة غير الخصبة واحتياجاتها المائية قليلة مقارنة بالأشجار الأخرى، وتتميز أنها شجرة سريعة النمو دائمة الخضرة حتى فى مواسم الجفاف.
لأشجار المورينجا مزايا عديدة فى حين أن احتياجات الأشجار المائية محدودة جدا، وتزرع بنجاح على جسور الترع والمجارى المائية والحدائق المنزلية والتقاسيم حول المزارع، وتستخدم فى تحسين خواص التربة، كما أنها تستخدم فى عدة مجالات كتغذية الحيوانات وتربية النحل ومكافحة النيماتودا، وتربية النحل إلى جانب استخدام كافة معطيات الأشجار فى الدواء والعلاج.
يقول الدكتور فكرى إن أشجار المورينجا من أفضل الخضروات التى تعتبر أحد مصادر الحديد، وتستعمل كفاتح للشهية وتساعد فى عملية الهضم، ويحتوى زيت بذور المورينجا على مواد مضادة للميكروبات ونسبة حديد تزيد عن 38 %.
تستخدم المورينجا فى إنتاج العسل والقلف فى دباغة الجلود، كما أنها تستخدم على هيئة بهارات وفاتح للشهية، وهناك بعض أنواع المورينجا تؤكل مثل الفول الأخضر، بالإضافة إلى الاستخدام الأساسى لها كأشجار للزينة وإنتاج حطب الوقود.
تستخدم المورينجا فى علاج كثير من الأمراض فتستخدم فى علاج التهاب المثانة وعلاج البروستاتا، ويستخدم عصير الأوراق مخلوطا بالليمون لعلاج الاستسقاء بأنواعه، لأنه يعمل على إدرار البول وعلاج الدمامل والبثيرات وعلاج الإسهال وأمراض الكبد والطحال، ويوصى بأكل الأوراق لعلاج مرض السيلان والأمراض الجلدية والروماتيزم ومدر للطمث.
تعليقات
إرسال تعليق