قصيدة فضاء العيون للشاعر عبدالرحمن محمود حمزة
# قصيدة فضاء العيون للشاعر
عبدالرحمن محمود حمزة
عبدالرحمن محمود حمزة
ألقى
الشاعر / عبدالرحمن محمود حمزة بقصيدة من كلماته بعنوان "فضاء العيون"،
وذلك خلال استضافة نادي أدب قصر ثقافة المنصورة برئاسة الشاعر/ فتحي البريشي، في
ليلة إبداعية من ليالي النادي، الناشطة الأديبة/ سمية عودة – عضو مجلس إدارة نادي
الأدب المركزي بمحافظة الدقهلية وعضو اتحاد كُتابّ مصر، لتحكي لأعضاء ورواد النادي
عن تجربتها ومشوارها مع الأدب وما تتمنى أن تحققه في المستقبل القريب إن شاء الله،
وقد أدار الندوة والأمسية الشعرية، الأديب/ محمود سلامة الهايشة – سكرتير النادي،
وذلك في لقاء استمر ثلاثة ساعات كاملة من الخامسة وحتى الثامنة من مساء الأحد 15
يناير 2017.
الشاعر / عبدالرحمن محمود حمزة بقصيدة من كلماته بعنوان "فضاء العيون"،
وذلك خلال استضافة نادي أدب قصر ثقافة المنصورة برئاسة الشاعر/ فتحي البريشي، في
ليلة إبداعية من ليالي النادي، الناشطة الأديبة/ سمية عودة – عضو مجلس إدارة نادي
الأدب المركزي بمحافظة الدقهلية وعضو اتحاد كُتابّ مصر، لتحكي لأعضاء ورواد النادي
عن تجربتها ومشوارها مع الأدب وما تتمنى أن تحققه في المستقبل القريب إن شاء الله،
وقد أدار الندوة والأمسية الشعرية، الأديب/ محمود سلامة الهايشة – سكرتير النادي،
وذلك في لقاء استمر ثلاثة ساعات كاملة من الخامسة وحتى الثامنة من مساء الأحد 15
يناير 2017.
وقد
مزجت الأديبة والشاعرة سمية عودة في روايتها عن سيرتها الذاتية ورحلتها مع الأدب
بين السرد القصصي وذكر بعض المواقف التي حولتها لقصة قصيرة، وبين الشعر وإلقاء
العديد من القصائد التي حكت كواليس فكرتها، وعن الحركة الأدبية والفكرية التي كانت
موجودة بجامعة المنصورة التي كانت تدرس فيها، والتي دخلتها طالبة بكلية الحقوق ثم
حولت إلى كلية الزراعة بناءً على رغبة والدتها، ومن أمانيها التي مازالت تحلم
بتحقيقها ولم تتحقق بعد أنها تطير، نعم تطير مثل الطيور، وبرغم أنها ركبت الطائرة
خلال سفرها ذهابا وإيابا عشرات المرات، إلا أنها تتم أن تطير.
مزجت الأديبة والشاعرة سمية عودة في روايتها عن سيرتها الذاتية ورحلتها مع الأدب
بين السرد القصصي وذكر بعض المواقف التي حولتها لقصة قصيرة، وبين الشعر وإلقاء
العديد من القصائد التي حكت كواليس فكرتها، وعن الحركة الأدبية والفكرية التي كانت
موجودة بجامعة المنصورة التي كانت تدرس فيها، والتي دخلتها طالبة بكلية الحقوق ثم
حولت إلى كلية الزراعة بناءً على رغبة والدتها، ومن أمانيها التي مازالت تحلم
بتحقيقها ولم تتحقق بعد أنها تطير، نعم تطير مثل الطيور، وبرغم أنها ركبت الطائرة
خلال سفرها ذهابا وإيابا عشرات المرات، إلا أنها تتم أن تطير.
وقد حضر
الأمسية عدد كبير من الشعراء والأدباء نذكر منهم على سبيل المثال لا الحصر،
الشاعرة/ عبير طلعت، الشاعر الفلسطيني/ الرائد محمود (ألقى بقصيدة نثرية من كلماته
بعنوان "الخبز الطازج لم يعد خبزاً)، الشاعر المهندس/ عبدالصبور أبوالأنوار
(الذي قال بأن الشاعرة/ سمية عودة – تكتب شعرها ببحر مخبول ومقطوع المتدارك)،
الأديب الكبير الدكتور/ عبدالمنعم الباز (والذي اسمع الحضور مجموعة من الرباعيات)،
الشاعر/ إبراهيم النفيلي، الشاعر/ فريد المصري، الشاعر/ عبدالرحمن محمود حمزة (ألقى
بقصيدة "فضاء العيون"، وقد قال عنها الشاعر عبدالصبور أبوالأنوار أنها
من بحر المتقارب)، الشاعر/ عمرو محمد السيد (وهو طالب بكلية العلوم جامعة المنصورة
قسم الفيزياء، وألقى بقصيدة فصحى)، الشاعر الشاب/ محمود حسني (وقصيدته "معنى
الراحة في الجنة")، الشاعر/ وليد العدوي، الكاتبة/ تحية ياسين عنتر (قرأت
قصتين)، الشاعر المتميز/ أحمد نجاح عبدالسميع (صاحب القصائد البانورامية)، الشاعر/
هشام الألفي وإلقاء قصيدين، الكاتب
الصغير/ عبدالحكيم إبراهيم (وقصة "صياح الديك")، الشاعر/ خالد عبدالنبي،
الأستاذ/ محمد إبراهيم سند، الكاتب/ مصطفى صلاح (عرض لإحدى قصصه الشيقة)، الشاعر/
علي فوزي، الشاعر/ محب أيمن محب ... وآخرون.
الأمسية عدد كبير من الشعراء والأدباء نذكر منهم على سبيل المثال لا الحصر،
الشاعرة/ عبير طلعت، الشاعر الفلسطيني/ الرائد محمود (ألقى بقصيدة نثرية من كلماته
بعنوان "الخبز الطازج لم يعد خبزاً)، الشاعر المهندس/ عبدالصبور أبوالأنوار
(الذي قال بأن الشاعرة/ سمية عودة – تكتب شعرها ببحر مخبول ومقطوع المتدارك)،
الأديب الكبير الدكتور/ عبدالمنعم الباز (والذي اسمع الحضور مجموعة من الرباعيات)،
الشاعر/ إبراهيم النفيلي، الشاعر/ فريد المصري، الشاعر/ عبدالرحمن محمود حمزة (ألقى
بقصيدة "فضاء العيون"، وقد قال عنها الشاعر عبدالصبور أبوالأنوار أنها
من بحر المتقارب)، الشاعر/ عمرو محمد السيد (وهو طالب بكلية العلوم جامعة المنصورة
قسم الفيزياء، وألقى بقصيدة فصحى)، الشاعر الشاب/ محمود حسني (وقصيدته "معنى
الراحة في الجنة")، الشاعر/ وليد العدوي، الكاتبة/ تحية ياسين عنتر (قرأت
قصتين)، الشاعر المتميز/ أحمد نجاح عبدالسميع (صاحب القصائد البانورامية)، الشاعر/
هشام الألفي وإلقاء قصيدين، الكاتب
الصغير/ عبدالحكيم إبراهيم (وقصة "صياح الديك")، الشاعر/ خالد عبدالنبي،
الأستاذ/ محمد إبراهيم سند، الكاتب/ مصطفى صلاح (عرض لإحدى قصصه الشيقة)، الشاعر/
علي فوزي، الشاعر/ محب أيمن محب ... وآخرون.
أقيمت
الأمسية تحت رعاية د.إيهاب الزهري – رئيس إقليم شرق الدلتا الثقافي، أ.عاطف عميرة –
مدير عام فرع ثقافة الدقهلية، وتحت ريادة أ.أسامة حمدي – مدير قصر ثقافة المنصورة،
في حضور أ.حسن علي – المدير الإداري للنادي.
الأمسية تحت رعاية د.إيهاب الزهري – رئيس إقليم شرق الدلتا الثقافي، أ.عاطف عميرة –
مدير عام فرع ثقافة الدقهلية، وتحت ريادة أ.أسامة حمدي – مدير قصر ثقافة المنصورة،
في حضور أ.حسن علي – المدير الإداري للنادي.
تصوير
ومتابعة: #محمود_سلامة_الهايشة – سكرتير #نادي_أدب_قصر_ثقافة_المنصورة
ومتابعة: #محمود_سلامة_الهايشة – سكرتير #نادي_أدب_قصر_ثقافة_المنصورة
تعليقات
إرسال تعليق