ساعتي تكذب لناصف


۝ ساعتي تكذب لناصف
 صدر للكاتب المسرحي و كاتب الأطفال محمد عبد الحافظ ناصف مسرحية " ساعتي تكذب" للأطفال عن دار الطلائع للنشر و الطبع و التصدير برئاسة الكاتب عبد اللطيف عاشور و هي عن سلسلة المسرح المدرسي التي أصدرتها الدار و سبق تقديم المسرحية في عدد كبير من مدارس مصر و العالم العربي ضمن أنشطة المسرح المدرسي السنوية و تدور أحداث المسرحية حول الطفل الذي يود إن يطوع الوقت لمصلحته دون مراعاة للآخرين , فيقدم الوقت و يؤخره كما يريد فيكتشف أن توحيد الزمن في مصلحته و مصلحة الجميع حين يكتشف أن المواعيد التي كان يريد حضورها قد ضاعت لآن الوقت محدد و معلوم للجميع , فيعرف أن ساعته كاذبة . المسرحية في جناح الدار بمعرض الكتاب .

تعليقات

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

كافوزال Cafosal لتنشيط التمثيل الغذائي – حقن للاستعمال البيطري

صورة
كافوزال Cafosal لتنشيط التمثيل الغذائي – حقن للاستعمال البيطري #بيطري ؛ #دواء_بيطري ؛ #تمثيل_غذائي ؛ #المجترات ؛ #حيوانات_المزرعة ؛ #الحيوانات_المزرعية ؛ #الحقن ؛ #كافوزال ؛ #محمود_سلامه_الهايشه https://youtu.be/7waDrGmavSA
قراءة المزيد

راكومين..غلة وجبة شهية لقتل الفئران

صورة
۝  راكومين..غلة وجبة شهية لقتل الفئران كتب: محمود سلامة الهايشة: هو كيس عبارة عن سم قوى جدا للفئران محمل على حبوب القمح، حيث تعد حبات القمح أفضل الأطعمة للفئران، المهم فتح الكيس بحذر، وعدم لم اليد بتلك الحبات، والإتباع عن أي طعام للإنسان أو علف للحيوان والطيور، يوضع في وعاء ثقيل لأن أحجام الفئران كبيرة فلا تقلب الوعاء الذي به السم، ولابد من أن يكون بعيد تماما عن متناول أيدي الأطفال ولا تطوله الطيور المنزلية ولا الحيوانات الأليفة أو المزرعية المرباه لديك لأنه شديد السمية والقتل، أي يفضل أن يوضع في مكان مرتفع، في مكان خارج الحظائر والعنابر والأسطبلات، وسوف تتعرف عن قدرته الفائقة هي تتبع نقص كمية الغلة مما يدل على أكل الفئران فيها فئران تموت بعدها بدقائق معدودة جدا، ولا تموت بعيدا عن مكان وضع السم، المشكلة هنا أن فئران المنطقة المجاورة لك سوف يأتون مسرعين لأكل تلك الوجبة الشهية، لذا فأنت مضطر دائما لشراء وجبات متتالية لتغذية فئرانك وفئران جيرانك. لذا ممكن يدخل بين الكراكين التي لديك ويموت فيها، وعليه فسوف تشم رائحة كريهة بل رائحة نتنه خلال بعد يوم أو يومين من بدأ تناول تلك الوجب...
قراءة المزيد